كان
أبو بكر تاجرًا: تارة يسافر في تجارته، وتارة لا يسافر. وقد سافر إلى الشام في
تجارته في الإسلام. والتجارة كانت أشرف مكاسب قريش، وكان خيار أهل الأموال منهم
أهل التجارة، وكانت العرب تعرفهم بالتجارة، ولما ولي أراد أن يتجر لعياله فمنعه
المسلمون، وقالوا: هذا يشغلك عن مصالح المسلمين وفرضوا له درهمين كل يوم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق